صلاح الرزي - كلية القانون والممارسة القضائية في جامعة فلسطين
صلاح خالد إسماعيل الرزي
طالب في كلية القانون والممارسة القضائية في جامعة فلسطين؛ لا يتجاوز العشرين عاماً من عمره ، مهتم بالسياسة والإعلام المتخصص في إدارة النزاع والعمل الإنساني وقيادة المجتمع المدني بعد حصوله على دورات عديدة في هذا المجال .
- عضو في عدد من المنظمات الإقليمية والدولية رغم عمره الصغير حيث شارك في عدد من المؤتمرات بأوراق بحثية بجانب كونه مدرباً ومتحدثاً تحفيزياً .
- مؤسس مجموعة سفراء الشبابية التي تطورت فيما بعد لمؤسسة محبي السلام الدولية في شراكة مع مجموعة من المنظمات لإنشاء قاعدة تواصل ونقل خبرات وتجارب من شأنها تحقيق تنمية حقيقية للشباب وكانت تلك الشراكات تمثل منظمات ومؤسسات شبابية وحقوقية وتعليمية تخدم الشباب من جميع أنحاء العالم وتعزز دور الشباب في تحقيق السلام وتنمية الشباب بكافة الوسائل والأدوات والإمكانيات المتاحة .
- سيصدر قريباً كتابه (( سيمفونية السلام)) الذي تحدث فيه عن تجاربه الشخصية في الحوار المُنتج للسلام باللغات العربية والإنجليزية والإسبانية .
- قام بإنشاء مركز ((توجهات)) ليتعلم الناس أهمية الحوار في تعزيز السلام .
- يعمل مديراً عاماً لمؤسسة ((محبي السلام الدولية)) التي تسعى لدفع مسيرة الحوار والتفاهم بين الشعوب والأديان والطوائف وترسيخ مفهوم المصالحة بين الجميع وذلك لمَ للدين من اهميته الفاعلة في تعزيز ثقافة الحوار والسلم المحلي والدولي وصولاً إلى العيش المشترك والتصدي لعنف الصراعات باسم الدين .
- يحمل لقب سفير معهد الحوار الاستراتيجي الذي يعزز السلام بين الشعوب وكان ولا زال ممثلاً لخريجي المنتدى الدبلوماسي للشباب ، حيث شارك في برنامج التميز للشباب الذي يهدف إلى تعزيز القادة الشباب في العالم وشارك في كل نماذج جلسات الأمم المتحدة المقامة عن أهمية تعزيز السلام بالشرق الأوسط .
- شارك بطل الحكاية في برنامج ((زمالة )) لإعداد القادة الشباب حيث كانت تجربة برنامج الزمالة من ثلاثة تدريبات رئيسة على مدار العام الواحد، وفي الفترة ما بين التدريبات المقررة تلقى محاضرات نظرية و اجتماعات شهرية عبر شبكة الإنترنت .
- التدريب الأول كان يهدف إلى تنمية المهارات في مجال الحوار والتعرف على الآخر .
- والتدريب الثاني يركز على بلْورة الأفكار لتكوين مبادرات حوارية مستدامة بهدف نشر ثقافة الحوار والسلام في مجتمعات الأخوة الزملاء من خلال المؤسسات التي ينتمون إليها .
أما التدريب الثالث استعراض المبادرات والنتائج الناجمة عنها والنقاش حول أفضل الممارسات لتطبيق الحوار بين أتباع الأديان والثقافات والطوائف المختلفة وبعد انتهاء كل هذه التدريبات وصل إلى المرحلة النهائية وحصل على مؤهل إعداد القادة